موقع و منتدى لكل ابناء مدينة عين تاغروت وكل الجزائريين والعرب
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
ترخيص شركات الفوركس في سوق الفوركس
عندما تتداول فى سوق العملات
أكبر سوق مالي على مستوى العالم
الطريقة الآمنة لتداول العملات الأجنبية
جرب التداول الحقيقي مع وسيط جيد
عروض سيارات نيسان
سيارات مستعملة بالتقسيط
حتي تنجح في سوق الفوركس
خبراء توصيات الفوركس
سوق تداول العملات الاجنبية
الخميس نوفمبر 22, 2018 2:28 pm
الأربعاء نوفمبر 21, 2018 11:25 am
الإثنين نوفمبر 19, 2018 12:50 pm
الإثنين نوفمبر 12, 2018 5:34 pm
الأحد أغسطس 12, 2018 6:40 pm
الإثنين يوليو 23, 2018 8:28 pm
الأربعاء مايو 02, 2018 8:17 pm
الخميس أبريل 19, 2018 3:46 pm
الأربعاء أبريل 18, 2018 6:23 pm
الثلاثاء أبريل 17, 2018 5:27 pm










أكثر المواضيع نشاطاًa7medvirus تحميل برنامج فوتوشوب 8 عربي مجانا , تحميل فوتوشوب بالعربي - 163 المساهماتa7medvirus حصريا Jailbreak PS3 3.66 - 136 المساهماتa7medvirus برنامج استعاده الملفات المحذوفه بعد الفورمات + سيريال - 93 المساهماتa7medvirus Windows XP Pro SP2 Français Original نسخة خام باللغة الفرنسية وبرابط واحد فقط !! - 39 المساهماتa7medvirus [#C] تعلم خطوة بخطوة , مع الإجابة عن أي سؤال - 31 المساهماتa7medvirus [حصرياً] وضع اطار على البيانات الشخصية والصورة والرتبة بشكل احترافى للنسخة الثانية - 29 المساهماتa7medvirus توصيات الجوال في كل ما يتعلق بالعملات ، الان هنا . - 23 المساهماتa7medvirus كاركتير يعبر عن الثورات العربية ... - 20 المساهماتa7medvirus ::: كاريكاتير الثورة السورية ::: - 19 المساهماتa7medvirus تحميل فوتوشوب 7 عربي - برنامج Adobe Photoshop 7 ME - 18 المساهمات
أنظم لمتآبعينا بتويتر ...

آو أنظم لمعجبينا في الفيس بوك ...

شاطر
 

 فشكر الله له فغفر له

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المعلومات
الكاتب:
احمد محمد مضوي علي
اللقب:
عضو فعال
الرتبه:
عضو فعال
الصورة الرمزية

احمد محمد مضوي علي


البيانات
نوع المتصفح :
فشكر الله له فغفر له  Fmfire10
صورة البلد :
فشكر الله له فغفر له  Sd10
عدد المساهمات :
129
تاريخ التسجيل :
07/04/2011

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
مُساهمةموضوع: فشكر الله له فغفر له    فشكر الله له فغفر له  I_icon_minitimeالأحد مايو 01, 2011 11:04 am



عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : ( بينما رجل يمشي بطريق ، وجد غصن شوك ، فأخذه ، فشكر الله له فغفر له ) رواه البخاري ومسلم .





وفي رواية أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم – قال : ( مر رجل بغصن شجرة على ظهر طريق ، فقال : والله لأنحّين هذا عن المسلمين لا يؤذيهم ، فأدخل الجنة ) رواه مسلم .





وفي رواية أخرى : ( لقد رأيت رجلا يتقلب في الجنة في شجرة قطعها من ظهر الطريق ، كانت تؤذى الناس ) .





وفي مسند أحمد : ( قال لأرفعن هذا لعل الله عز وجل يغفر لي به )





معاني المفردات

يتقلّب في الجنة: يتنعّم فيها.

ظهر طريق : وسط الطريق.

فشكر الله له : تقبّل فعله وجازاه به خيرا.





تفاصيل القصة

تمتاز الشريعة الإسلاميّة بالشمولية والاهتمام بجميع قضايا الحياة ، من خلال ما قرّرته من أحكام وآداب جاءت لتتناول كل ما يحقّق مصالح الناس في معاشهم ومعادهم ، ويسهم في رقيّ السلوك وتهذيب الأخلاق ، وينقل إلى مستوى المسؤولية ، بعيداً عن معاني الأثرة والأنانيّة والمنفعة الشخصيّة .





وعلى هذا الأساس ربّى النبي – صلى الله عليه وسلم – أصحابه ، فأثمر جيلاً على مستوى عالٍ من الأدب الراقي والسلوك المهذّب ، يسعى الفرد فيه لمصلحة الجميع .





وفي هذا الحديث يحكي لنا النبي – صلى الله عليه وسلم – قصّة أحد الناس الذين تملّكهم الحرص على الآخرين ، رجلٌ لم نقف على تفاصيل حياته ، ولعلّه يكون من عامّة الناس ، إلا أنه كان حريصاً على عدم أذيّتهم أو إلحاق الضرر بهم .





فبينما هو يمشي في بعض حاجته ، أبصر في وسط الطريق غصن شجر مليء بالأشواك ، فاستوقفه ذلك ، ثم فكّر في الأذى الذي قد يسبّبه وجود مثل هذا الغصن على الناس ودوابّهم ، فقال في نفسه : " والله لأنحّين هذا عن المسلمين لا يؤذيهم " ، وبكل رجاءٍ أردف قائلا : " لعل الله عز وجل يغفر لي به " .





عملٌ قليلٌ في نظر الناس ، قد لا يُكلّف من الجُهد أو الوقت شيئاً ، لكنّ الله تعالى بواسع رحمته وعظيم كرمه جعل ما فعله سبباً في مغفرة ذنوبه ودخول الجنة ، استحقه بنيّته الحسنة ، ولولا فضل الله ما أُثيب .



وقفات مع القصّة

إن القضيّة الأساسيّة التي تناولها الحديث هي سعة رحمة الله وفضله ، فكان التجاوز عن ذنوب ذلك الرجل والصفح عنها مكافأة له على يسير عمله ، وما ذلك إلى لعظم تلك الرحمة الإلهيّة .





كما يدلّ الحديث على مكانة أعمال القلوب ، فإن أفعال العباد وإن اشتركت في الصورة الظاهرة فإنها تتفاوت بحسب من يقوم في قلب صاحبها من معاني الإخلاص والصدق وصفاء النيّة تفاوتاً عظيماً ، ويؤيّد ذلك ما جاء في حديث البطاقة المشهور ، وفيه أن رجلاً يوم القيامة تُوضع له بطاقة تحتوي على كلمة التوحيد في كفة ، وجميع سجلاّت ذنوبه في كفّة أخرى ، ومع ذلك تثقل البطاقة وتطيش السجلات على كثرتها واتّساعها ، وإنما حدث له ذلك لما قام في قلبه من تحقيق معاني التوحيد .





ومن القضايا التي جاء بها الحديث إعطاء الطريق نوعاً من الحقوق والدعوة إلى العمل بها ، فإن طرق الناس ملك للجميع ومسؤوليّتها مشتركة بين جميع أفراد المجتمع ، وهذه سابقةٌ حضاريّة تعكس اهتمام الإسلام بحماية الممتلكات العامّة ونظافتها ورعايتها ، على أساسٍ من الوازع الديني .





ومن مظاهر اهتمام الإسلام بهذا الجانب الحيويّ ، بيان فضائل هذا السلوك الراقي من خلال عددٍ من الأحاديث ، فقد جاءت البشارة بالمغفرة والجنّة في سياق القصّة ، إضافةً إلى أحاديث أخرى تجعل هذا الفعل من جملة الأعمال الصالحة التي تدلّ على إيمان صاحبها ، فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم – قال : ( الإيمان بضع وسبعون شعبة ، فأفضلها قول لا إله إلا الله ، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق ) رواه مسلم ، وكذلك جعل الإسلام ذلك الفعل باباً عظيماً من أبواب الصدقة ، فقد جاء عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم – قال : ( كل سلامى – أي مفصل - من الناس عليه صدقة كل يوم تطلع فيه الشمس : - ثم ذكر جملةً من الأعمال وفيها : - ويميط الأذى عن الطريق صدقة ) رواه البخاري .





وفي المقابل جاء الوعيد الشديد على من ينتهك حقوق الطريق ويجعلها موطناً للقاذورات والفضلات ، فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال : ( اتقوا اللاعنين ، قالوا : وما اللاعنان يا رسول الله ؟ ، قال : الذي يتخلّى في طريق الناس أو ظلهم ) والمقصود أنه مستحقّ لغضب الله تعالى وذمّ الناس لإفساده الطريق وحرمانه لهم من التمتّع في أماكن مواطن الراحة كظلّ الأشجار ونحوها .





أما القضيّة الثانية التي تجدر الإشارة إليها فهي ما ورد في نصّ الحديث من شكر الله لفعل ذلك الرجل ، فمن صفات الله تعالى : ( الشكور ) ، ومعناها كما قال الإمام ابن الجزري في النهاية : " الشكور هو الذي يزكو عنده القليل من أعمال العباد فيضاعف لهم الجزاء " ، وفي هذا المعنى يقول ابن القيّم في نونيّته :

وهو الشكور فلن يضيّع سعيهم لكن يضاعفه بلا حسبان



ولفتةٌ أخيرة جاء بها الحديث ، وهي أن من علّق رجاءه بالله لم يخيّب الله رجاءه ، وذلك مأخوذ من قول الرجل : ( قال لأرفعن هذا لعل الله عز وجل يغفر لي به ) ، ويشهد لذلك قول النبي صلى الله عليه وسلم : ( يقول الله تعالى أنا عند ظن عبدي بي ) متفق عليه .























مواضيع ذات صلة فى المحاور التالية


المقـالاتالفتـاوى




لا يوجد مقالات ذات صلة















لاتنسونا من الدعاء

الموضوع الأصلي : فشكر الله له فغفر له   المصدر : منتديات عين تاغروت
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المعلومات
الكاتب:
Tagrot
اللقب:
المدير العام
الرتبه:
المدير العام
الصورة الرمزية

Tagrot


البيانات
نسخة المنتدى :
فشكر الله له فغفر له  Fmphpb10
نوع المتصفح :
فشكر الله له فغفر له  Fmfire10
صورة البلد :
فشكر الله له فغفر له  Dz10
عدد المساهمات :
3013
تاريخ التسجيل :
14/05/2009
العمر :
34
الموقع :
الجزائر

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
http://tagrot.mountada.biz
مُساهمةموضوع: رد: فشكر الله له فغفر له    فشكر الله له فغفر له  I_icon_minitimeالأحد مايو 01, 2011 11:20 am

شكرا جزيلا موضوع جميل والله لا يحرمنا منك

الموضوع الأصلي : فشكر الله له فغفر له   المصدر : منتديات عين تاغروت
الاوسمه
 :
اوسمه (tagrot)


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

فشكر الله له فغفر له

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
فشكر الله له فغفر له , فشكر الله له فغفر له , فشكر الله له فغفر له ,فشكر الله له فغفر له ,فشكر الله له فغفر له , فشكر الله له فغفر له
 KonuLinki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 KonuHTML Kodu HTMLcode
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ فشكر الله له فغفر له ] مخالف ,, من فضلك راسل الإدارة من هنا

 مواضيع مماثلة

-
» من خلق الله ؟؟؟
» تأملات في اسم الله (الرزاق)
» Windows XP Pro SP2 Français Original نسخة خام باللغة الفرنسية وبرابط واحد فقط !!
» حياكم الله
»  إسم الله الظاهر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات عين تاغروت :: على طريق السنة والجماعة :: المنتدى الاسلامي-